أعلان الهيدر

السبت، 15 فبراير 2025

الرئيسية مسلسل محمد سلطان الفتوحات | التركي الجديد | الحلقة الأولى

مسلسل محمد سلطان الفتوحات | التركي الجديد | الحلقة الأولى

إعلان ترويجي لمسلسل "محمد سلطان الفتوحات"

الإعلان الأول:

ظهر الممثل السوري غسان مسعود في دور الصحابي أبو أيوب الأنصاري، ويتحدث اللغة العربية الفصحى ويخبر الناس ببشارة النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: "لتفتحن القسطنطينية، فلنعم الأمير أميرها، ولنعم الجيش ذلك الجيش".

الإعلان الثاني:

يظهر السلطان محمد الفاتح وهو يستعد للقتال ويقود جيشه.

أبطال مسلسل محمد سلطان الفتوحات:

  • سيركان شاي أوغلو - السلطان محمد الفاتح
  • تيومان كومباراجباشي - السلطان مراد خان (والد محمد الفاتح)
  • سليم بايراكتار - الوزير الأعظم خليل جاندرالي
  • سيشكين أوزديمير - الإمبراطور قسطنطين
  • كنان تشوبان - قائد الغزاة مالكوش أوغلو بالي بك
  • فكرت كوشكان - نوتا راس (الدوق البيزنطي)
  • أرطغرل بوستو أغلو - إسحاق باشا (وزير قبة أهل السيف)
  • سنان ألبايراك - زاغانوس باشا (وزير السلطان تحت القبة)
  • بولنت ألكيش - شهاب الدين باشا (داعم للسلطان محمد الفاتح)
  • علي نوري ترك أوغلو - الأمير أورهان (الطامع في العرش)
  • إيسيلا أوموت - خديجة (زوجة السلطان محمد الفاتح)
  • توبا أونسال - مارا خاتون (أميرة صربية مسيحية داعمة للسلطان محمد الفاتح)

أحداث الحلقة الأولى:

تبدأ الحلقة بمشهد من غزوة الخندق، ويأتي أبو أيوب الأنصاري ويخبر الناس ببشارة النبي صلى الله عليه وسلم بفتح القسطنطينية.

يظهر السلطان محمد خان في أدرنة العاصمة بعد تنحي أبيه السلطان مراد خان عن العرش بسبب وفاة ابنه علاء الدين. يقود السلطان محمد حربًا ضد الأمير أورهان الذي يطمع في الحكم، ويتم هزيمته، فيلجأ إلى الصليبيين بقيادة الأمير قسطنطين، وسط اعتراض أخيه ديمتريوس، بينما الإمبراطور الثالث مريض.

شخصية يانوس تحاول جمع كل أعداء السلطان محمد ضده، لكن مارا خاتون (أميرة صربية مسيحية) تقف في وجهه لدعم السلطان محمد.

توجد السلطانة هما والدة السلطان محمد معه في العاصمة أدرنة، بينما السلطانة حليمة في بورصة مع السلطان مراد، وهي تحقد على السلطانة هما وترسل رسالة لطبيبتها لقتلها، لكن الفتاة المسيحية إيليني التي جاءت بها السلطانة هما للقصر تكشف الأمر.

يعترض الصدر الأعظم خليل جاندرالي على رغبة السلطان محمد في حصار القسطنطينية، محاولًا إحباطه بسبب فشل السلاطين السابقين، لكن السلطان محمد يصر على هدفه. يدعمه وزراء مثل شهاب الدين باشا وزاغانوس باشا.

يهدد الصدر الأعظم كاتب الخزينة بإعطاء معلومات للسلطان محمد حول عدم توفر الأموال اللازمة لحصار القسطنطينية، ويقترح تقليل الفضة في العملة. يتهمه بعض الانكشاريين بأنه يريد مكانه، مما يؤدي إلى تمرد الانكشاريين وقتل المواطنين ونهب المدينة.

يستدعي السلطان محمد قوات الأقنجي لمواجهة الانكشاريين، لكن السلطان مراد يتدخل ويبني السلام، ثم يطلب من السلطان محمد الذهاب إلى مانسيا كعقوبة لما حدث.

في نهاية الحلقة، يبقى السلطان محمد وحيدًا في ساحة القتال حزينًا، ويأتيه شيخ ليؤكد له أن هذا ليس نهاية الطريق بل بداية طريق جديدة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.