أحداث الحلقة الثانية من مسلسل "محمد سلطان الفتوحات"
المشهد الأول: مرور 4 سنوات على عزل السلطان محمد
بعد مرور أربع سنوات على سحب السلطنة من السلطان محمد وإعادته أميرًا على مانسيا، تزوج الأمير محمد من الفتاة المسيحية إيليني التي أسلمت وأنجبت له بايزيد.
التحالف ضد السلطان مراد
形كل من الصليبين بقيادة يانوش نائب إمبراطورية المجر والبيزنطيين بقيادة الإمبراطور المريض يوحنا، والقرصان كابيلو بأمر من البابا، التحالف ضد السلطان مراد.
استولى يانوش على الإمارات المسيحية التابعة للسلطان مراد باستخدام الخداع والقتل.
الصراع الداخلي في الإمبراطورية البيزنطية
عترض القائد نوتراس على موافقة الإمبراطور على الاتحاد مع الصليبين والقراصنة، فعزله الإمبراطور من منصبه. رفضت الملكة الأم هيلينا موقف ابنها الإمبراطور وطلبت من نوتراس قتل الإمبراطور، فنفذ الأمر.
ذهب الأمير ديمتريوس للقاء القرصان كابيلو لإعطائه الذهب مقابل الاتحاد، ثم التقاءهم بجيش الصليبين. خطّطت هيلينا لقتل ابنها ديمتريوس لتنصيب ابنها الآخر قسطنطين الذي يطيعها على عرش الإمبراطورية.
مؤامرات الوزير الأعظم ضد الأمير محمد
استمر الوزير الأعظم في زرع السم في أذن السلطان مراد ضد الأمير محمد، واستخدم عملة مختومة باسم السلطان محمد والتي وجدها تجار البندقية كدليل ضده.
أرسل السلطان مراد السيد بالي لإحضار الأمير محمد عاجلاً، وقد كان شديدًا، ولو رفض الأمير فسيحضره بالقوة.
خطة الأمير محمد الذكية
قابل السيد بالي ورجاله الأمير محمد، وكان شهاب الدين موجودًا هناك، حيث كانوا رفقاء الجهاد سابقًا. وافق الأمير محمد على الذهاب معهم لكن في الصباح، بينما كان يخطط للقبض على القرصان كابيلو واستدراج جيش السلطان مراد لتحقيق النصر.
انضم السيد بالي ورجاله لخطة الأمير محمد وساعدوه على تحقيقها بنجاح.
محاولة اغتيال الأمير ديمتريوس
حاول خادم ديمتريوس قتله حرقًا تنفيذًا لأمر هيلينا، لكن الأمير محمد أنقذه وعلم منه عن الخطة. أطلق الأمير محمد سراحه وأمره بالذهاب وأخذ حقه في العرش.
خداع السلطان مراد
طلب يانوش من أحد الملوك التابعين للسلطان مراد الذهاب إليه وطلب الجيش للوقوف ضد يانوش، وفي المقابل كان ينتظره جيش الاتحاد لدestructionه.
وافق القائد الذي يحاول خداع السلطان مراد، ودعمه الوزير الأعظم على إرسال الجيش.
إحباط المؤامرة وكشف الحقيقة
أصيب القرصان كابيلو وأخذه الأمير محمد للعلاج، ثم أحضره للسلطان مراد. تجلت الحقيقة أمام السلطان مراد، وتضح خطأ الوزير الأعظم في تقدير الموقف، فأبلغه أنه سيحاسبه على غفلته.
قطعت رأس الملك التابع ليانوش كجزء من العدالة السريعة.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق