ملخص الحلقة 3 مسلسل السلطان محمد الفاتح

أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل "محمد سلطان الفتوحات"

تحقيق السلطان مراد مع الأمير محمد

يحقق السلطان مراد مع الأمير محمد بشأن سك العملة باسمه، ويتبين أن جمهورية البندقية هي المسؤولة عن ذلك. يخبر السلطان مراد الأمير محمد بقرار غزو المجر ويطالبه بالاستعداد لذلك.

الأمير محمد يستعد للغزو

يخرج الأمير محمد أسلحة نارية كان قد أخفاها من الوزير الأعظم بعد إغلاق كل مصانع السلاح، وسلمها لفرقة تابعة له من الانكشاريين لحماية السلطان مراد.

union مع الانكشاريين

يزور الأمير محمد مقر جيش الانكشارين، الذين لم يكونوا يظهرون له الولاء سابقًا، ليشرح لهم الوضع الحالي ويدعوهم للاتحاد تحت رايته. يغفر للأمر التي حدثت في الماضي، ويؤكد على أهمية التكاتف في هذه المرحلة الحساسة.

أسر الوزير زغانوس

أرسل ديميتريوس الأمير أورهان إلى الأتراك كما اتفق مع الأمير محمد، وكان الوزير زغانوس في انتظاره. لكن قسطنطين يقطع الطريق، ينقذ أورهان، ويأسر الوزير زغانوس.

خلع ديميتريوس

ينصب ديميتريوس المشنقة لأمه بسبب خيانتها، لكنها تخطط لخلعه وتنصيب أخيه قسطنطين إمبراطورًا بدلاً منه. تنجح مخطتها، وتُحبس ديميتريوس.

رسالة الأمير محمد إلى يانوش

يجمع الأمير محمد الجنود الهاربين من ولاية الأفلاك ويرسلهم إلى معسكر يانوش مع اثنين من جيش الأقنجي لنقل الأخبار.

مكيدة يانوش

يكشف يانوش أمر الرسل ويتعمد إرسال معلومات مغلوطة للأمير محمد ليوقعه في فخ.

معركة كارثية

يقتل يانوش جنود الأقنجي، ويفقأ أعين جنود الأفلاك ويرسلهم حاملين البارود إلى خيمة السلطان مراد. عندما يصلون، يضربهم الجنود من بعيد باستخدام السهام النارية، مما يؤدي إلى انفجار البارود وسقوط العديد من الضحايا من بينهم الكثير من جنود الانكشاريين.

ختام الحلقة

ينتهي المشهد بجندي من الأفلاك يحمل البارود وينطلق نحو السلطان مراد، حيث يطلق عليه أحد الجنود سهم النار من بعيد، مما يشير إلى تصاعد الأحداث والمخاطر التي تحيط بالسلطان مراد وأتباعه.