أحداث الحلقة الرابعة من مسلسل "محمد سلطان الفتوحات"

خديعة يانوش

يكتشف الأمير محمد ومن معه أن يانوش قد خدعهم، حيث ادّعى أن الصرب خانوا العثمانيين لتفريق الجيش عن الأمير محمد وجيش الأقنجي. لكن الأمير محمد يثبت كفاءته بإنشاء جسور جديدة بعد أن دمّر يانوش جميع الجسور الموصلة للجيش، مما يجعل الإمبراطورة هيلينا تصفه بـ"الأمير العبقري".

معركة كوسوفو

يتقابل الجيشان: جيش السلطان مراد وجيش يانوش. يمر جيش السلطان مراد بوضع صعب وكاد أن يُهزَم، لكن وصول الأمير محمد مع جيش الأقنجي بقيادة بالي بك يغيّر مجريات المعركة. ينتصر جيش السلطان مراد في معركة كوسوفو، ويفر يانوش هاربًا.

الاعتراف بالأمير محمد

يهتف الانكشاريون وكل الجنود باسم الأمير محمد، مما يملأ قلب السلطان مراد بالفخر والاعتزاز بابنه.

صراعات القسطنطينية

يقطع الإمبراطور قسطنطين يد أخيه ديمتريوس حتى لا ينازعه على العرش، ثم ينفيه خارج البلاد. بينما يقترح الوزير الأعظم خليل جاندرالي زواج الأمير محمد من ابنة سلطان القرم إبراهيم لتثبيت نفوذه، فيوافق السلطان مراد على هذا الاقتراح.

دور أوربان والمدافع

يلجأ أوربان، خبير المدافع، إلى القسطنطينية بحثًا عن ابنته زوي، زوجة ديمتريوس. يستغل الإمبراطور قسطنطين وجوده ويطلب منه صنع المدافع له مقابل إطلاق سراح ابنته.

قرار الأمير محمد

يقرر الأمير محمد السفر إلى القسطنطينية لتحرير الوزير زغانوس واستعادة أوربان. يعلم أحد جنود الأقنجي، سالتوك، المتسللين داخل القسطنطينية أن هيلينا قد قتلت زوي. عندما يحاول إخبار أوربان، يقابله القائد أليكس الذي يعلم بموت زوي ويوعد هيلينا بالانتقام.

يوم الزفاف

لا يجد الأمير محمد فرصة للذهاب إلى القسطنطينية إلا يوم زفافه، فيقرر ترك زوجته الجديدة والتوجه لمهمته الوطنية.

وفاة السلطانة هوما

ينفي السلطان مراد زوجته هوما، والدة الأمير محمد، إلى بورصة، حيث تموت هناك بعيدًا عن ابنها وأسرتها.